" ذاق طَعْمَ الإِيمانَ مَنْ رَضِىَ باللَّهِ رَبًّا، وَبِالإِسلام دِينًا، وبمحمَّدٍ رَسُولَا" -وفى لفظ- "نبيَّا".  

"ذَاكِرُ اللَّهِ في الغافلينَ بِمَنْزِلَةِ الصَّابِر في الفارّين".  

"ذَاكِرُ اللَّهِ فِى الغَافِلِينَ مثْلُ الَّذِى يُقَاتِلُ عَنِ الفَارّينَ، وذاكرُ اللَّهِ في الغافلين كالمصباح في البيتِ المُظلِم، وذاكرُ اللَّهِ في الغافلينَ كَمِثْل الشجرةِ الخضراءِ في وسطِ الشَّجَرِ الذى قَدْ تَحاتَّ من الصريد وذاكر اللَّه في الغافلين يغفرُ اللَّهُ له بعددِ كل فصيحٍ وأَعجمٍ، وذاكرُ اللَّه في الغافلينَ يعرِّفهُ اللَّهُ ﷻ مَقْعَدُه من الجنَّة".  

"ذاكرُ اللَّهِ خاليًا كمُبَارزَة إِلى الكفارِ من بيْن الصفوف خَالِيًا".  

"ذاكر اللَّه -تعالى- في رمضانَ يُغفَرُ لَه، وَسَائِلُ اللَّه فِيهِ لَا يخِيبُ".  

"ذَاكرُ اللَّهِ تَعَالى في الغافلينَ كالمقاتِل عنِ الفارِّين، وذاكر اللَّه في الغافلين كالمصباح في البيتِ المُظلم، وذاكر اللَّه في الغافلين يُعرف له مَقعَدُه ولا يُعَذَّبُ بعده، وذاكرُ اللَّهِ في الغافلينَ لَه من الأَجرِ بِعَدَدِ كلِّ فصيحٍ وأَعْجَم، وذاكر اللَّهِ في الغافلينَ يَنْظرُ اللَّهُ إِليه نظرَة لا يُعَذبه اللَّه بعدها أَبْدًا، وذاكر اللَّه في السوق له بكلِّ شعرةٍ نورٌ يومَ يلقى اللَّه".  

"ذَاكَ من الشَّيْطَان، فإِذا رأَى أَحُدكم رُؤيَا فَكَرِهَها فْلا يَقُصُّها على أحدٍ، وَليَسْتَعِذ باللَّهِ من الشيطان".  

"ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشيطانُ في أُذُنِه".  

"ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمان، إِنَّ الشَّيْطانَ يأتى العَبْدَ فيما دونَ ذلك، فَإذَا عُصِم مِنْه وَقَع فيما هُنَالِكَ".  

"ذَاكَ مَحْضُ الإِيمان".

حم عن عائشة قالت: شَكَوْا إِلى رسول اللَّه ﷺ ما يجدون من الوسوسة قال: فذكره. . .  

"ذَاكَ صَرِيحُ الإِيمان".  

"ذَاكَ رجل طلب أَمرًا فأَدْرَكَه".

يعنى: حاتم طَيئ ذُكِرَ سَخَاؤُه بين يَدَىِ النَّبىِّ ﷺ فقال: ذلك".  

"ذَاكَ رَجُل لا يَتَوَسَّدُ القرآن".

يعنى شُرَيْحًا الحَضْرمى وكان يُصَلِّى بالليلِ".  

"ذَاكَ إِبراهيم" قاله ﷺ حين قال له رجل: يا خير البريَّة".  

"ذَاكَ يَوْمٌ ينزل اللَّه على عرشه فَيَئطُّ كما يَئطُّ الرَّحْلُ الجَدِيدُ من تَضَالُعِهِ".  

"ذُرِّيَةُ المُؤمنِ في دَرَجَتِه وإِن كَانُوا دُونَه في العَمِلِ، لِتَقَرَّ بِهم عَيْنُه، ثم قرأ رسول اللَّه ﷺ : {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ. . .} الآية".  

"ذَاكَ امْرؤٌ من أَهْلِ الجنَّةِ".  

"ذَاكَ شَيْطَانٌ أَلْقَى على قَدَمَىَّ شَرَرًا من النَّارِ لِيَفْتِنَنِى عن صَلاتى وقَد ابْتَهَرْتُه، ولَوْ أَخَذْتُهُ لَنِيطَ إِلى ساريةٍ مِنْ سَوَارِى المسجدِ حتى يُطِيفَ به وِلدان أَهْل المدَينةِ ".  

"ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيه, ويَوْمٌ بُعِثْتُ فيه، وأنْزِلُ عَلَىَّ فيه".  

"ذَاكَ نَهْرٌ أَعطَانِيه اللَّهُ -يعنى الكَوْثَرَ- أَشَدُّ بياضًا مِنَ اللبنِ وأَحْلَى من العَسَلِ، فيه طَيْرٌ أَعْنَاقُها كَأَعْنَاقِ الجزُرِ -قال عمر: إِنَّ هذه لناعمة، فقال رسول اللَّه ﷺ : "آكلها أَنْعَمُ مِنْها".  

"ذَاكَ الذى عَلَيْك, فإن تَطَوَّعْتَ بِخَيْرٍ قبِلنَاهُ مِنْكَ، وآجَرَك اللَّهُ فيه".  

"ذَاكَ رجُلٌ مذكورٌ في الدُّنْيَا مَنْسِىٌّ في الآخرَة شَريِفٌ في الدُّنيا خَامِلٌ في الآخِرَةِ، يجئُ يومَ القِيَامةِ مَعَه لِوَاءُ الشُّعَرَاءِ يَقُودُهم إِلى النَّار" يعنى امْرَأَ القَيسِ ابن حُجْرٍ.  

"ذَاكَ كِفْلُ الشَّيْطَان" يعنى مَغْرز ضْفيرته.  

"ذَاك الوَأْدُ الخَفِىُّ".  

"ذَاكَ عَرْشْ إِبليس, وذلك أَنه سأَل ابن الصائد ما ترى؟ قال: أَرى عرشًا على البحرِ حَوْلَهَ الحَيَّات، فقال: ذلك".  

"ذَاكَ أَبُو جَهْل، لَا يَزَال يُفْعَل به ذَلِكَ إِلى يَوم القِيامَة".

أبو نعيم، ومن طريقه الديلمى عن عبد اللَّه بن (عمر) قال: سافرت سفرًا، فرأَيت  

"ذَاكَ سُلْطَانُ سُوءٍ, الذى يَعْفُو عن الحُدُودِ, ولكن تعافَوْا بينكم" قاله ﷺ حين أَمَرَ بِقَطع يَد السَّارِق، وَجَلَسَ يَبْكِى، فقيل له: لِمَ تبكى؟ فَقَال: كَيْفَ لا أَبكى، وأُمَّتِى تُقْطَعُ بَين أَظْهُرِكمْ، فقالوا: أفَلا عَفَوْتَ عَنْه؟ فقال ذلك.  

"ذَاكَ طَعَامُ الأَعرَابِ".

طب عن ميمونة بنت الحارث زوج النبى ﷺ قالت: أَهدت إِلىَّ أُختى أُم حفيدة أَضُبَّا فانصرف رسول اللَّه ﷺ من العشاءِ ومعه (خالد وهو ابن أُختها فقدمت  

"ذَاكَ فعْلُ أَهْل الكِتَابِينِ" يعنى التهنئة بالعيدِ.  

"ذَرُوهَا ذمِيمَةً".

د عن أنس بن مالك قال رجل: يا رسول اللَّه، إِنا كنا في دارٍ كثيرٌ فيها عَدَدُنا، كثير  

"ذَاكَ المَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ، سلَّمَ عَلىَّ".  

"ذَاكَ وَفَاةُ ابنِ أَخِيك".  

"ذَاكمُ التَّفْرِيقُ بَيْنَ كُلِّ مُتَلَاعِنَيْن".  

"ذَلِكَ الْمَذْىُ، وَكُلُّ فَحْلٍ يُمْذِى، تَغْسِلُهُ بِالْمَاءِ، وَتَوَضَّأ وَصَلِّ".  

"ذَلِكُمُ المَذْىُ، إِذا وَجَدَهُ أَحَدُكُمْ فَليَغسِلْ ذَلِكَ مِنْهُ، ثُمَّ ليَتَوَضَّأَ فَليُحْسِنْ وُضُوَءَهُ ثُمَّ ليَنْضَحْ فِى فَرْجِهِ".  

"ذَبْحُ الرَّجُلِ أَنْ تُزَكِّيَهُ في وَجْهِهِ".  

"ذَبيحَةُ المُسْلِم حَلَالٌ، ذَكَرَ اسْم اللَّهِ، أَوْ لَمْ يَذْكُرْ، إِنَّهُ إِنْ ذَكَرَ لَم يَذْكُرْ إِلَّا اسْمَ اللَّهِ".  

"ذَبِيحَةُ المُسلِم حَلَالٌ سمَّى أَوْ لَمْ يُسَمِّ مَا لَم يتعمَّدْ، والصَّيْدُ كَذِلكَ".  

"ذُبُّوا عنْ أَعْرَاضِكُم بِأَمْوَالِكُمْ؛ قَالُوا: كَيْفَ؟ قَالَ: تُعْطُونَ الشَّاعِرَ، وَمَنْ تَخَافُونَ لِسَانَهُ".  

"ذُبُّوا عن أَعْرَاضِكُمْ بِأَمْوَالِكُم، قَالُوا: كَيْفَ نَذُبُّ عَنْ أَعْراضِنَا بِأَمْوَالِنَا؟ قَالَ: تعْطُونَ الشَّاعِرَ وَمَنْ تَخَافُونَ لِسَانَهُ".  

"ذَرَارى المُسْلِمِينَ يَوْمَ القِيَامَةِ تَحْتَ العَرْشِ: شَافِعٌ وَمُشَفَّعٌ: مَنْ لَمْ يَبْلُغْ اثْنَتَى عَشْرَةَ سَنَةً، وَمَنْ بَلَغَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ فَعَلَيْهِ وَلَهُ".  

"ذَرَارِى المُسْلِمِينَ يَكْفُلُهُمْ إِبْرَاهِيمُ".  

"ذَرَارِى المُسْلمِينَ فِى الجَنَّة يَكْفُلُهُمْ إِبْرَاهِيمُ".  

"ذَرُوهَا ذَميمَةً".  

"ذَرِ النَّاسَ يَعْمَلُونَ، فَإِنَّ الجَنَّةَ مِائَةُ دَرَجَةٍ، مَا بَيْنَ كُلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، والفِرْدَوْسُ أَعْلَاهَا دَرَجَةً، وَأوْسَطُهَا وَفَوْقَهَا عَرْشُ الرَّحْمَن، وَمِنْهَا تَفَجَّرُ أَنْهَارُ الجَنَّةِ، فَإِذَا سَأَلتُمُ اللَّهِ فَاسْأَلُوهُ الفرْدَوْسَ".  

"ذَرُوا العَارِفِينَ المُحَدثِينَ مِنْ أُمَّتِى، لَا تُنْزِلوُهُمُ الجَنَّةَ وَلَا النَّارَ حَتَّى يَكُونَ اللَّهُ الَّذِى يَقْضِى فيهِمْ يَوْمَ القِيَامَةِ".  

"ذَرُونِى مَا تَرَكتُكُمْ؛ فَإنَّمَا هَلَك مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَة سَؤَالِهِمْ، وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِم، فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشْئٍ فَأَتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، وَإِذَا نهيتُكُمْ عَن شَىْءٍ فَدَعُوهُ".  

"ذَرُونِى مَا تَرَكْتُكُمْ، فإِنَّما أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ اخْتِلَافُهُمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ، فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَىْءٍ فَأْتُوهُ، وَإذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَىْءٍ فَاجْتَنِبُوهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ".  

"ذَرُونى مَا تَرَكْتُكُمْ، فَإنَّما هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ أَنْبِياءَهُمْ، وَاخْتِلافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهمْ فَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ مِنْ شَئٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ, وَمَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا".  

"ذَرُونِى مَا تَرَكْتُكُمْ؛ فإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِسُؤَالِهمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أنْبِيَائِهِمْ، فَمَا أَمَرْتُكُمْ فَأتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ، أَو نَهَيْتُكم عَنْهُ فَانْتَهُوا، وَمَا أخبَرْتُكُمَ أَنَّهُ مِنْ عِنْد اللَّهِ فَهُوَ الَّذِى لَا شَك فيهِ".